كتبت “تايمز أوف إسرائيل” ( Times Of Israël): “متبرعون يهود يساععدون الأمازيغ ليرتدوا ألبسة وليدرسوا، في الوقت الذي يناضل فيه هؤلاء ، “يقصد الأمازيغ” من اجل الإعترلااف بثقافتهم وسط مجتمع من العرب في مراكز القوة”.
وخصص المنبر الإعلامي الصهيوني مقالا لما قال عنه مساعدات مالية ممنوحة من لدن صهاينة لفائدة مغاربة من المغرب العميق، خصوصا بالجبال …
ومن بين المتبرعات في هذه الحركة الصهيونية، المسماة “مارطا ريتينغ” ، وهي إسرائيلية أمريكية، كانت تشتغل دليلا سياحيا، و تقضي الآن أوقاتها على الأنترنيت عاملة بجهد لنصرة الإدعاءات الإسرائيلية.
و بالمناسبة فهي تمول ماليا أيضا طالبا من الرحل المغاربة، دون أن تلتقي به شخصيا، لمتابعة دروسه في الإنجليزية بمدينة بني ملال.
وليست هي الحالة الوحيدة، فهل هو اختراق صهيوني لأمازيغ المغرب، من بوابة العمل الخيري..
عن موقع : فاس نيوز ميديا