نشرت يومية “المساء”، أن المسيحيين المغاربة يعودون إلى الساحة، إذ خرجوا لمطالبة الدولة بمعرفة عددهم، من خلال إجراء إحصاء علني للحصول على معلومات أساسية عن حالة ما وصفوها بـ”الجماعات المنتمية إلى المسيحية” ووضعها بالمغرب.
واعتبر هؤلاء أن من شأن رصد حالتهم وأعدادهم رسم سياسات عمومية للنهوض بالأوضاع الحقوقية والثقافية والاجتماعية لما وصفوها بـ”الأقليات”.
ووفق المنبر ذاته، في عدد نهار الجمعة، فإن المسيحيين طالبوا بتكريس اهتمام مؤسساتي في شكل آليات متخصصة لتسيير وتصميم وتنفيذ التشريعات السياسية، والبرامج المتصلة بالمنتمين إلى الأقلية المسيحية.
عن موقع : فاس نيوز ميديا