من مراسلاتكم :
(ويرجع سبب الروائح والثلوث بالأساس إلى معامل دباغة الجلود التي تتخلص من نفاياتها بالقرب من ساكنة “جنان لحريشي” المتواجد في آخر نقطة حدودية بين فاس مولاي يعقوب.
ويتعجب ساكنة عين نقبي من صمت المجتمع المدني، وتموقعه الى جانب معامل الجلود، عوض الدفاع عن الساكنة التي تعاني من الفقر والتهميش .
للإشارة فإن هناك كذلك قنوات الواد الحار مهترئة ومنكسرة وجب على المسؤولين إعادة ترميمها للتخلص من روائح الواد الحار.
فاعل جمعوي)
عن موقع : فاس نيوز ميديا