نشرت “الأيام” أن الملك محمدا السادس توجه بعد تدشين المركز الرياضي الجديد بالمعمورة يوم 9 دجنبر الجاري إلى فرنسا، ليقيم في قصره في بلدة “بيتز”، الموجود ضواحي العاصمة باريس، على إيقاع هادئ.
وتشير الأسبوعية إلى أن هذه الزيارة الخاصة غير الرسمية إلى فرنسا تأتي في ظل مد وجزر في العلاقات بين باريس والرباط.
ولم تستبعد مصادر “الأيام” أن يلتقي الملك خلال مقامه بباريس بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، كما اعتاد أن يفعل خلال السنوات الماضية، إذ دأب على أن يلتقي بشكل رسمي بساكني قصر الإليزي، الذين تجمعه بمعظمهم صداقات بعيدا عن الجانب الرسمي.
عن موقع : فاس نيوز ميديا