المثلية الجنسية.. هل هي اختيار.. هل هي قدر محتوم.. تتعدد الأسباب والنتيجة واحدة، ذكور يرتدون لباس النساء ويضعون مساحيق التجميل ولا يخرجون إلا ليلا.
لكل قصته، و قصة هذا الشاب الذي يسمي نفسه “رهف”، يرويها ويكشف عن بداياته منذ أن تعرض للإغتصاب وهو طفل، ثم الإستغلال الجنسي من رجل تعليم، حتى حياة الليل التي بدأت ويبدو أنها لن تنتهي أبدا.
(تجدر الإشارة إلى أن الجريدة لا تتبنى بأي وجه من الأوجه قضية المثلية. وإذ نتطرق لهذا الموضوع الذي يظل من الطابوهات في مجتمعنا، ففقط لأجل تسليط الضوء على العديد من الأسباب والمسببات، و لدق ناقوس الخطر، وتنبيه أولياء الأمور لمغبة إهمال أطفالهم وعدم التنبه لما يقوم به الصغار في غياب عين الرقيب.. للموضوع تتمة ..)
عن موقع : فاس نيوز ميديا