رحلة الشواذ الى ضريح “علي بنحمدوش” ضواحي مكناس والتبرك بشجرة “لالة عائشة الحمدوشية”

ضريح “حمادشة”، ينجذب إليه المثليون من مختلف بقاع المغرب. يقيمون طقوساً خاصة بهم، تم توثيقها بالصوت والصورة في مناسبات سابقة، مما دفع مصالح الدرك صباح يوم السبت إلى نصب 6 حواجز أمنية، الغاية منها تشديد المراقبة على الطرقات والمسالك المؤدية إلى الضريح، للتأكد من هويات المريدين والزوار.

ونقلت مصادر محلية، أن موسم “سيدي علي بنحمدوش” يشهد توافد المئات من المريدين، الباحثين عن “اللامألوف” في طقوس تمتزج فيها البدع بالشعوذة.

وأضافت المصادر ذاتها، أن ما يميز موسم “سيدي علي”، بالإضافة إلى الطقوس المرتبطة بجلب “الحظ والبركة ومطاردة النحس” حسب معتقدات مريديه. يشهد كذلك توافد المثليين جنسياً، حيث يقومون بإحياء ليلتهم، والتبرك ب

ضريح “حمادشة”، ينجذب إليه المثليون من مختلف بقاع المغرب. يقيمون طقوساً خاصة بهم، تم توثيقها بالصوت والصورة في مناسبات سابقة، مما دفع مصالح الدرك صباح يوم السبت إلى نصب 6 حواجز أمنية، الغاية منها تشديد المراقبة على الطرقات والمسالك المؤدية إلى الضريح، للتأكد من هويات المريدين والزوار.

ونقلت مصادر محلية، أن موسم “سيدي علي بنحمدوش” يشهد توافد المئات من المريدين، الباحثين عن “اللامألوف” في طقوس تمتزج فيها البدع بالشعوذة.

وأضافت المصادر ذاتها، أن ما يميز موسم “سيدي علي”، بالإضافة إلى الطقوس المرتبطة بجلب “الحظ والبركة ومطاردة النحس” حسب معتقدات مريديه. يشهد كذلك توافد المثليين جنسياً، حيث يقومون بإحياء ليلتهم، والتبرك ب”شجرة لالة عائشة الحمدوشية”.

عن موقع : فاس نيوز ميديا