هل تعلم أيها الذئب البشري مقدار الألم الذي تتسبب به لضحاياك من الأطفال؟؟
أشبعت نزواتك الحيوانية، و لفظت أجسادهم الصغيرة دون اكتراث.
الصغيرة إيمان، قالت أنها تعرضت للإغتصاب لأول مرة من لدن أحد أفراد أسرتها المقربين. لم يكن عمرها يتجاوز السابعة، وتعرضت مرة أخرى للإغتصاب من لدن جار لهم. لم يكتف باغتصابها بعضوه الذكري، بل تعدى ذلك إلى إدخال جزرة في دبرها، الأمر الذي فجر الفضيحة بعد الكشف السريري عليها بالمستشفى.
وآخر المستجدات أن الصغيرة إيمان التي تبلغ حاليا ثلاثة عشر عاما من العمر، تهدد بالإنتحار، لإحساسها بالقهرة وبالظلم لأن من تتهمهم بإغتصابها لا يزالون أحرارا. “ما عطاونيش حقي.. غادي نقتل راسي.. ” هكذا صرحت لكاميرا فاس نيوز ميديا، و إليكم ما كتبته في دفتر مذكراتها الطفولية.. فهل من منقذ ومساند معنوي لهذه الطفلة..
كانت لجريدة فاس نيوز ميديا، بطلب من أسرة الضحية زيارة منزلية لها ، وكان لنا هذا الحديث..
https://youtu.be/TwdT2wOQQHg
عن موقع : فاس نيوز ميديا