أعلنت عدة دول أوروبية عن ظهور إصابات بفيروس كورونا على أراضيها، والتي تبدو جميعها مرتبطة بالتفشي المتزايد في إيطاليا.
وأكدت النمسا وكرواتيا وسويسرا أن الإصابات تتعلّق بأشخاص زاروا إيطاليا مؤخراً، وهو ما أعلنته الجزائر بدورها.
وفي البرازيل، تأكدت أول حالة إصابة بأمريكا الجنوبية، وهي لشخص برازيلي عائد من إيطاليا.
وفي الأيام القليلة الماضية، أصبحت إيطاليا أكثر بلدان أوروبا تضرراً من الفيروس، حيث تمّ تسجيل أكثر من 300 إصابة و 11 حالة وفاة.
وعلى الرغم من ذلك، اعتبر جيرانها أنّ إغلاق الحدود في ما بينهم سيكون بمثابة إجراء “غير متناسب”.
عن موقع : فاس نيوز ميديا