وجه فني آخر لأبناء مدينة فاس ونشر الإيجابية في زمن كوونا

وجه آخر لأبناء مدينة فاس من الفنانين المولوعين بالرسم في مواقع التواصل الاجتماعي الرسام رضى اشطاينة نموذجا قربت وسائل التواصل الاجتماعي، بعض الفنانين المولوعين بالريشة والرسم في زمن وباء كورونا من جمهورهم، حيث بات سهلاً على الطرفين “الفنان وجمهوره” أن يتواصلا معاً من دون وسيط بينهما، ولا يبعدهما سوى كبسة زر. ووسط ذلك كله، تعدى هوس الجمهور بفنانينهم، إلى متابعة أبناء بلدهم وخصوصا أبناء منطقتهم بمدينة فاس. فالفنان رضى اشطاينة برغبته فتح الباب مُشرعاً ليراه الجمهور، وسمح لأبناء مدينته بأن يفتخروا به. وعليه، يبدو أن زمن وباء كورونا غير زمان الفنانين الآخرين، فزمان الرسامين أكثر جرأة وانفتاحاً، وعلى نفس المنوال سار ويسير الرسام رضى اشطاينة 25 سنة الحاصل على عدة جوائز وشواهد تقديرية بمنطقة جنان الورد بفاس.
عن موقع: فاس نيوز ميديا