أفرزت فضيحة شبكة وكيل الملك الإجرامية المزيد من المفاجآت، بعد اعتقاله رفقة دركيين ورجال شرطة وعدد آخر من الضالعين في هذه الجريمة.
والتهم الموجهة لوكيل الملك وجماعته، حسب أمر الإيداع في السجن، هي “تكوين عصابة إجرامية والارتشاء، وجلب أشخاص للبغاء“.
ومن المنتظر أن تسقط هذه الفضيحة رؤوسا كثيرة، بعد أن تورط السياسي المسمى “م.ح” رئيس غرفة الصناعة التقليدية، وبرلماني بمجلس المستشارين وجرى اعتقاله.
هذا ومن المنتظر أن تكشف تحقيقات قاضي التحقيق في البحث التفصيلي مع المتهمين، عن المزيد من المتورطين.
عن موقع: هوية بريس