لا يزال العموض يحيط بقضية الاغتصاب والقتل الوحشي الذي تعرض له الطفل عدنان بمدينة طنجة.
فبعد ظهور عنصر آخر بمسرح الجريمة، وهو القميص الذي كان يرتديه الضحية بالقرب من المكان الذي دفنه به جلاده، أشار البعض إلى سهو أو إهمال من جانب المحققين.
ومن الوارد جدا أن تكون تكون الرياح القوية التي هبت على المدينة ليلتها قد نقلت قميص الضحية من المكان حيث أخفاه القاتل المزعوم.
يشار إلى أن المحققين أثناء مرور ثان لهم بمكان الدفن ، تمكنوا بالإضافة إلى القميص، من العثور على صندل الضحية.