أكدت مصادر مطلعة أن عناصر الدرك الملكي فتحت تحقيقا معمقا للكشف عن الأسباب الحقيقية وراء مقتل الطفلة نعيمة.
وأضافت ذات المصادر، أن بعضا من أقارب الضحية، رجحوا أن يكون سبب الوفاة غير مقترن بالاغتصاب، وأن يكون الجاني من أهل المنطقة لأن الكل هناك كان يعلم أن الطفلة نعيمة “زوهرية”.
وجدير بالذكر أن الطفلة نعيمة، عثر على جثتها بأحد الجبال القريبة من مسكنها بدوار تفركالت، بعد تغيبها لأزيد من شهر على مسكنها.