انتقل أمس الأربعاء 2020/10/7 على الساعة الثامنة مساء، إلى عفو الله ورحمته المدعو قيد حياته “الهواري لكبير”، وهو والد الفاعلة الجمعوية بفاس “مليكة الهواري”.
المرحوم عرف بخصاله الحميدة وبطيبوبته، و هو من مواليد عام 1937.
ومن منبرنا هذا تتقدم أطر كل من المستشفى الجامعي وأطر كلية الطب بفاس إلى نجلة الفقيد و إلى أسرته بأحر تعازيهم ومواساتهم القلبية لهذا المصاب الجلل الذي ألم بالأسرة، راجين المولى عز وجل أن يرحم الفقيد وأن يغفر له و أن يتجاوز عنه و أن يسكنه في جنة الخلد بعليين، برفقة الأنبياء والشهداء والصالحين.
لله ما أعطى وله ما أخذ ولا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.