قال مكتب المدعي الوطني لمكافحة الإرهاب بفرنسا، أنه عثر على جثة رجل مقطوع الرأس بضاحية “إيراغني سور أويس” بالعاصمة باريس.
وأكد مكتب المدعي الوطني لمكافحة الإرهاب، أن الفاعل قُتل على أيدي الشرطة في نفس منطقة الجريمة، إيراغني سور أويز.
ويجري حاليا التحقيق في النازلة.
وحسب متحدث باسم الشرطة الفرنسية، فإن الضحية كان قيد حياته يمتهن التعليم. وأشار المصدر إلى أن الهالك قتل بسبب رسوم مسيئة للنبي محمد ﷺ عرضها في الفصل.
وأفادت وكالة “رويترز” بأن شهود عيان سمعوا المهاجم وهو يصرخ “الله أكبر”.