تصدر تراند “مقاطعة المنتجات الفرنسية” مواقع التواصل الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية.
وأطلق نشطاء مواقع التواصل بالعديد من البلدان التي تدين بالإسلام حملة لمقاطعة المنتوجات الفرنسية.
جاء ذلك عقب إقدام السلطات الفرنسية على إعادة نشر صور عملاقة مسيئة للرسول الكريم على بنايات حكومية، كرد منها على مقتل أحد أساتذة التاريخ على يد متطرف شيشاني، بعد استعانة المدرس برسوم مسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم أثناء درس عن حرية التعبير.
بدورهم انخرط عدد كبير من المغاربة من رواد مواقع التواصل الإجتماعية في الحملة داعين إلى مقاطعة المنتوجات الفرنسية.