نظمت ساكنة أولاد الطيب، للمرة العاشرة على التوالي، وقفة احتجاجية، أمس الخميس 3 فبراير 2022، تنديدا بالمجلس الجماعي أولاد الطيب.
واشتكت الساكنة المُحتجة، من التسويف وسياسية الأذان الصماء للمسؤولين بالمجلس الجماعي، مُطالبين إنقاذهم من الإقصاء والتهميش.
و ناشدت الساكنة المُحتجة، جلالة الملك للتدخل العاجل ورفع الظلم والطغيان عنهم، مُستنجدين بالجهات العليا للتدخل قبل فوات الأوان.
وردّد المُحتجون، شعارات من بينها : “هذا عيب هذا عار أولاد الطيب في خطر”.
وتُعاني ساكنة أولاد الطيب، من انعدام الماء والكهرباء في المنازل السكنية، وكذا غياب المدارس الإبتدائية والإعدادية، وتعرضهم للإقصاء والتهميش والإبتزاز من المجلس الجماعي – أولاد الطيب.
واستنجدت ساكنة أولاد الطيب، مرّة أخرى، بالوالي سعيد ازنيبر مُمثل الملك، لإنقاذه من الإقصاء والتهميش واتخاذ الإجراءات اللازمة للحصول على حقهم المشروع ( الماء والكهرباء والمدارس و……).