توصلت الجريدة بالصورة المرفقة أدناه من لدن بعض النقابيين من مهنيي سيارة الأجرة من الصنف الثاني بفاس، يوضحون من خلال ملصقات ألصقوها، على الزجاج الخلفي للسيارات التي يشتغلون عليها، معاناتهم اليومية ومطالبهم برفع تسعيرة العداد التي بقيت مستقرة منذ 1992، بالرغم الزيادات المتتالية في الوقود وفي أسعار المنتجات الغذائية وما شابه.
من جهة أخرى تتوصل الجريدة بشكل متواصل بشكاوى من المرتفيقن بفاس، يستنكرون فيها امتناع عدد غير قليل من سائقي سيارات الأجرة الصغيرة عن نقل ثلاثة أشخاص، مفضلين “الريكولاج” و المناداة، على مستوى محطات معروفة بفاس للقاصي والداني، بالرغم من أن القرار العاملي يمنعهما، ما يطرح تساؤلا بخصوص مراقبة المصالح الشرطية المعنية بالقطاع لهذه الخروقات القانونية.
عن موقع: فاس نيوز ميديا