جاء في تصريح لوزير الخارجية الاسباني ‘خوسي مانويل آلباريس’ أن تحقيقات مستمرة لكشف كل ملابسات ما وقع فأدى إلى هجوم الآلاف من الأفارقة جنوب الصحراء، القادمين إلى المغرب عبر التراب الجزائري، على مليلية المحتلة.
ومن المنتظر أن تحدد التحقيقات مدى تورط الجزائر في تجنيد “ميليشيات”، من المهاجرين القادمين على الخصوص من إقليم “دارفور” السوداني، لإخراج هذه التراجيديا على أرض المغرب، محاولة منها لتوريط المملكة، ولتشويه صورتها، بسبب التقارب الأخير المسجل مع إسبانيا.
عن موقع: فاس نيوز ميديا