بقلم: عبد الفتاح النمروش
عرفت مكونات المغرب الفاسي عدة تصدعات ليست في مصلحة الفريق.
في هذا المقال نتطرق سوى عن الخلية الإعلامية التي افاضت الكأس وحركت كل الغيورين على الفريق، خاصة الفصيل المساند للماص فتال تيغر الذي اشاد بالمجهودات الكبيرة التي تقوم بها الخلية، بالإضافة إلى التواصل الدائم مع جميع الإعلاميين المعتمدين من أجل تسهيل عملهم المهني.
وما لم يتقبله الإعلاميين خلال اول مقابلة للماص بفاس هو تواجد شخص يصول ويجول بالمركب حاملا كيس يوزع لبادج على الصحفيين، وان اردته ماعليك البحث عنه في ركن ما، لكن ربما السيد اسماعيل الجامعي الذي تفهم الوضع وأعاد الأمور إلى نصابها لمصلحة الماص، خاصة أن الساكنة تعرف الدور الكبير الذي تلعبه عائلة الجامعي اتجاه الفريق ماديا ومعنويا، ولا احد ينكر ذلك.
ويبقى على الرئيس حاليا هو وضع سكة الماص في وضعها، واتخاذ قرارات في حق كل شخص يتدخل في عمل الآخر، فالماص لها تاريخ لها جمهور عريض لا يمكن باي حال هدم ما بدأ وكان مبني.
عن موقع: فاس نيوز ميديا