أحمد بلبول/ مكناس لفاس نيوز ميديا
صرحت شابة من مدينة الدار البيضاء، من زوار ضريح الولي الصالح ‘سيد الكامل الهادي بنعيسى’ لميكروفون فاس نيوز ميديا وأبدت استغرابها من مظاهر (الشرك) التي عاينتها، خصوصا طقوس الجذبة وتقديم الإلتماس للولي الصالح وهو ميت لمساعدة الحي في بلوغ بعض الأهداف، في الوقت الذي هو فيه أحوج إلى دعاء الأحياء له بالرحمة وبالمغفرة.
ونبهت المتحدثة إلى ميكروفون الجريدة إلى أن من يحب أولياء الله الصالحين لا يقحمهم في الشرك بالله، ولا يلوث جنبات الأضرحة التي تأويهم بالدماء والمنحورات لغير الله، بل يدعو لهم بالرحمة وبالمغفرة ويعتبر بصالح أعمالهم..
عن موقع: فاس نيوز ميديا