توصلت الجريدة من مصدر محلي من ساكنة حي واد فاس بإشارة إلى أن كلا من حي واد فاس وتغات يعيشان هذا الأسبوع على وقع (الرعب النفسي جراء السرقات المتكررة للأسطح و ملابس المواطنين)، حسب تعبير المصدر، الذي أكد أن آخر عملية إجرامية استهدفت فيلا سكنية قرب حمام الفضيلي.
و أضاف المصدر أن الساكنة لم تستوعب (هذه السرقات المتتالية)، مؤكدا أنها تقدمت بشكايات لدى المصالح الأمنية المختصة، في انتظار توقيف الجناة.
تبقى الإشارة إلى أن المصالح الأمنية بولاية أمن فاس، تقوم بمجهودات جبارة، بشكل متواصل واستباقي، لأجل تجفيف منابع الجريمة بالمدينة.
يذكر أننا ننشر ما نتوصل به من شكايات القراء والساكنة، في إطار الإخبار، وبوازع وطني محض، لأجل مساعدة الأمن وإطلاعه على انتظارات الساكنة وعلى شكاياتها التي تتداولها على منصات التواصل الإجتماعي.
عن موقع: فاس نيوز ميديا