تم الإعلان عن وفاة مشجعة لفريق الرجاء المغربي تدعى نورا، وذلك نتيجة التدافع الذي وقع أمام ستاد دونور.
ووفقًا لمصادر إعلامية، كانت الفتاة تبلغ من العمر قيد حياتها 29 عامًا وهي من مواليد مدينة المحمدية، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة في المستشفى.
ووقع الحادث أثناء تدافع المشجعين لدخول الملعب لحضور مباراة فريق الرجاء في مواجهة الأهلي المصري، برسم ربع نهائي عصبة أبطال إفريقيا.
وخلف الحادث حزنا لدى عشاق كرة القدم والرجاويين ولعائلة الفتاة المتوفاة.
عن موقع: فاس نيوز ميديا