جندت المديرية العامة للأمن الوطني أكثر من 6500 موظفة وموظف شرطة من مختلف الأسلاك والرتب لتأمين الفعاليات الدولية السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في مدينة مراكش. سنلقي نظرة عن كثب على البروتوكول الأمني الذي أعده الأمن الوطني المغربي لضمان سلامة ونجاح هذا الحدث العالمي.
مرحلة الإعداد
- تحديد مواقع الفعاليات:
- تم تحديد مواقع الفعاليات ومداخلها بدقة.
- تم تخصيص قوات أمنية للمراقبة والحماية.
- توزيع القوات:
- تقسيم وتوجيه الوحدات الشرطية والمركبات بشكل دقيق.
- تحديد مستوى المسؤولية لكل فرد ورتبة.
بروتوكول الأمن
- شبكة اتصال لاسلكية:
- إنشاء شبكة اتصال تجمع بين الوحدات الأمنية.
- توفير وسيلة فعالة للتواصل.
- كرونولوجيا الأحداث:
- توثيق جميع الأحداث المقررة خلال الفعاليات.
- تنظيم حركة المشاركين.
تدابير أمنية متقدمة
- حزام أمني:
- إنشاء حزام أمني متكامل.
- مراقبة الوصول إلى المنطقة.
- مراقبة متقدمة:
- استخدام تقنيات متطورة للكشف عن التهديدات.
- توفير بوابات إلكترونية ذكية.
- تفتيش دقيق:
- استخدام فرق من الشرطة السينوتقنية.
- كلاب مدربة للكشف عن المتفجرات والمواد الكيماوية.
- منطقة “معقمة أمنيا”:
- فحص دوري للمكان بواسطة خبراء.
- نظام مراقبة بصرية على مدار الساعة.
- فرق التدخل السريع:
- توفير فرق للتعامل مع التهديدات الكبرى.
- دوريات للشرطة سريعة الحركة.
مفوضية الشرطة الخاصة
- نظام الاتصال والمراقبة:
- مفوضية الشرطة الخاصة مجهزة بأحدث التقنيات.
- توفير الخدمات الشرطية للزوار.
النجاح المنتظر
- تعزيز السمعة الوطنية:
- إنجاح هذا الحدث سيعزز سمعة المملكة كدولة آمنة ومستقرة.
- تحقيق الثقة:
- يعزز نجاح الفعاليات الدولية الثقة في المؤسسات المغربية.
- احتضان التظاهرات الدولية:
- المملكة تتطلع إلى استضافة المزيد من التظاهرات العالمية.
الختام
بفضل الإعداد الدقيق والتدابير الأمنية المتقدمة، تجاوزت المديرية العامة للأمن الوطني تحديات تأمين الفعاليات الدولية بنجاح. يعكس هذا النجاح التزام المملكة بتوفير بيئة آمنة واستقرار للأحداث العالمية.
عن موقع: فاس نيوز ميديا