آخر عضوين من منطقة الساحل في مجموعة الساحل الخمس، موريتانيا وتشاد، يعلنان الحل الرسمي للتحالف بعد انسحاب كل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر.
بدعم من فرنسا بالوسائل العسكرية والدعم داخل الأمم المتحدة، منذ إنشائها في عام 2014، لن تنجو مجموعة الخمس في الساحل من تغيير النظام في بعض دول الساحل.
علاوة على ذلك، وفي مواجهة الخيارات الكارثية للدبلوماسية الفرنسية، أعلنت هذه الأنظمة الجديدة نهاية النفوذ الفرنسي في منطقة الساحل وسحب كل أشكال التعاون مع باريس.
آخر الإجراءات حتى الآن: سحب اللغة الفرنسية كلغة رسمية في النيجر واستبدالها باللغات الوطنية للبلاد.
عن موقع: فاس نيوز ميديا