أصدرت القوات الخاصة RADA، وهي مجموعة عسكرية في ليبيا، إعلانًا يقول أنهم نجحوا في إلقاء القبض على زعيم داعش في ليبيا هاشم أبو سدرة
هاشم أبو سدرة، المعروف أيضًا باسم “الأمير“، مسؤول عن بعض الجرائم الفظيعة. كان قطع رأس 21 مسيحيًا قبطيًا مصريًا من أكثر الأعمال إثارة للصدمة في عام 2015. لقد كان حدثًا مروعًا ومأساويًا هز العالم.
ويعد هذا الاعتقال علامة فارقة في الحرب ضد داعش في ليبيا. ومع إلقاء القبض على هاشم أبو سدرة، يُعتقد أن الجماعة الإرهابية قد هُزمت بالكامل في البلاد.
عن موقع: فاس نيوز ميديا