نشرت صفحة على مواقع التواصل الإجتماعي، تحمل اسم “جماعة تازة” صورا للمحطة الطرقية الجديدة بعد افتتاحها، علما أن المدينة لم تكن تتوفر، بالشكل المتعارف عليه، على محطة طرقية، بل فقط بقعة عارية تركن فيها الحافلات وتقل منها المسافرين إلى مختلف الوجهات.
وأثناء اطلاعها على المنشور، سجلت الجريدة استحسانا عاما لساكنة تازة، مقرونة بمطالب ملحة أخرى وبملاحظات منها:
- وجب وضع لافتة في المحطة القديمة تعلم بالموقع الجديد للمحطة الجديدة
- محطة جايا فالثلث الخالي مكاين غالاكريساج والشفارا بالليل
- بناية ولدت بقيصرية وكأنها انجاز في حين وجب محاسبة المسؤولين عن تعطيل البرامج والاوراشالسكان يعانون من كثرة الغبار والاتربة المتناثرة باحياء متفرقة من المدينة والشركات المكلفة بالاشغال لايهمها المواطن ولا قيمة للوقت لديها حيث تعمل متى شاءت وتتوقف متى ارادت لا مراقبة ولا هم يحزنون . هناك تماطل وبطء كبيرين في سير الاعمالماهي انجازات المجلس الجماعي لتازة للمواطن التازي؟
- افتتاح باهت لا يليق بحجم مدينة عراقتها ضاربة في التاريخ…
- إفتتاح لا يليق وحجم المدينة التاريخي العريق حشومة يكون الافتتاح مع 12 ديال الليل بحال الى مدوزين طراباندو …
- أين وسائل اعلام تازة لتغطية الحدث واستطلاع أراء المسافرين حول المحطة
- نتمنى تحويل السوق الأسبوعي
- من كثرة الخيبات في هذه المدينة الجميلة بمسؤلين بؤساء أصبحا نفرح لمجرد إفتتاح محطة طرقية وكأنه إنجاز القرن واااااااا تازتااااااااااااه.
- شكرا لجماعة تازة على كل المجهودات المبذولة ، و نتمنى لكم التوفيق في باقي المشاريع
عن موقع: فاس نيوز ميديا