رغم الاكراهات والظروف التي عاشها الفريق، سواء بالمحمدية في مكان التربص وكذا الفضيحة التي عاشها اللاعبون اثر استعدادهم التوجه لتطوان، لبتفاجؤوا بأن الحافلة بدون كازوال، ولولا التدخل لتأدية قيمة الوقود وتوفير قناني الماء لما تمكن الفريق من التنقل لإجراء أولى مقابلاته في الشطر الثاني من البطولة ضد تطوان، رغم كل هذه الظروف لم تتأثر مردودية اللاعبين الذين اهدوا الانتصار لجمهورهم الذي حل بتطوان ورفع (ميساج) واضح للجامعي ( الماص فالديون غرقات بسبب اسماعيل الجامعي تشوهات).
ربما ستكون رسائل أخرى خلال المقابلة المقبلة ضد الفتح الرباطي يوم السبت، ويبقى السؤال المطروح أين هي اللجنة المسيرة للفريق أين هو النائب البرلماني أين هم قدماء اللاعبين الذين يتفننون في إلقاء الخطابات.
مصدر خاص
عن موقع: فاس نيوز ميديا