في تطور يلقي الضوء على مخاطر انتشار الأخبار الزائفة، تبين أن الفيديو المروع الذي يُزعم أنه يُظهر حادثة دموية في مدينة فاس، في الواقع يُعود تاريخه إلى عام 2015 ولا يمت للمدينة بأي صلة. ومع تداول هذا الفيديو بسرعة على منصات التواصل الاجتماعي، يُحذر مرصد المحتوى الرقمي من خطورة نشر المعلومات دون التحقق من صحتها، مما يمكن أن يؤدي إلى انتشار البلبلة والهلع بين الناس.
و أضاف المرصد أنه يجب على المستخدمين ممارسة الحذر والتأكد من صحة المعلومات قبل تبادلها، بهدف الحفاظ على المصداقية وضمان نشر الأخبار الصحيحة والموثوقة.
المصدر : فاس نيوز ميديا