قالت مجلة “ذا أتلانتيك”، فيما نسبته إلى مصدر وصفته بالمقرب من إدارة رئيسي، (قالت): “على ما يبدو فإن الرئيس الإيراني قد توفي.”
وقد بدأت الثلوج تتساقط في المنطقة التي تحطمت فيها مروحية الرئيس الإيراني.
من جهته قال الحرس الثوري الإيراني: “نحشد قوات عسكرية إضافية تجاه منطقة سقوط المروحية”.
وكانت طائرة تركية بدون طيار مزودة بكاميرا للرؤية الليلية قد دخلت الأجواء الإيرانية.
من جهته، أمر بوتين بإرسال طائرتين روسيتين متطورتين مع مروحيات خاصة و50 من أفراد الإنقاذ الجبلية المحترفين إلى تبريز”.
وحسب معطيات رقمية، في سياق منفصل، فقد تم اغتيال ضابط شرطة في العاصمة الإيرانية طهران منذ لحظات.
وبحسب وسائل إعلام محلية، فإن الرئيس رئيسي كان متوجها إلى مدينة تبريز شمال غربي إيران، بعد عودته من الحدود الأذربيجانية، حيث افتتح سدي قيز قلاسي وخودافارين.
وأعلنت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية أسماء ركاب المروحية وهم: إبراهيم رئيسي ، محمد علي الهاشم (إمام تبريز) ، حسين أمير عبد اللهيان (وزير الخارجية) ، مالك رحمتي ، حاكم أذربيجان الشرقية ، طيار ، مساعد طيار ، كوروتشييف (مضيفة طيران) ، ضابط أمن وأحد الحراس الشخصيين.
عن موقع: فاس نيوز