أثارت الأرقام المُقلقة لضحايا العنف الإلكتروني والإبتزاز الجنسي في المغرب موجة من الاستياء في أوساط النواب البرلمانيين، الذين طالبوا بتدابير حازمة لمكافحة هذه الظواهر المُقلقة.
و كشفت إحصائيات رسمية عن ارتفاع ملحوظ في عدد ضحايا هذه الجرائم، خاصة بين النساء والقاصرين.
و أعرب البرلمانيون عن قلقهم البالغ من هذه الأرقام، مُشددين على ضرورة اتخاذ خطوات حاسمة لمعالجة هذه الظاهرة وحماية المواطنين من مخاطرها.
و طالب البرلمانيون بتشديد العقوبات على مرتكبي جرائم العنف الإلكتروني والإبتزاز الجنسي، وتفعيل القوانين الموجودة لضمان ملاحقة الجناة ومعاقبتهم.
المصدر : فاس نيوز ميديا