أشارت جريدة “المساء” في عددها الأخير إلى مطالبات جمعوية تلتمس سن قرار زجري يمنع الموظفين والمستخدمين من الاستفادة من الهواتف المحمولة أثناء ساعات العمل. وفقًا للتصريحات التي نشرتها الجريدة، يبرر المعترضون موقفهم بضرورة الحد من تعطيل مصالح المرتفقين الذين يزورون المؤسسات الإدارية من أجل قضاء أغراضهم، وي_ENTER_ face أحيانًا الاستفزاز والمماطلة بسبب انشغال الموظفين باستعمال الهواتف المحمولة.
وقالت المصادر ذاتها إن بعض الموظفين في المؤسسات الإدارية أصبحوا مدمنين على استعمال الهواتف المحمولة أثناء العمل، مما يعطل مصالح المواطنين.
قضية توقيف البرلماني ورئيس جماعة تازة
كما ذكرت الجريدة نفسها أن توقيف البرلماني ورئيس جماعة تازة، الموالي لحزب الجرار، من قبل عامل إقليم تازة، أدى إلى مطالبة بعض الجماعات الترابية بالإقليم باسترجاع مبالغ مالية كانت قد ساهمت بها في شركة التنمية التي أسسها الرئيس الموقوف. هذه الشركة فشلت في إنجاز أشغال فتح بعض المسالك وصيانة بعض الطرقات وفق بنود دفتر التحملات.
وفق نفس المنبر، قامت إحدى الجماعات بمراسلة السلطات الإقليمية لمطالبتها بالتدخل لاسترجاع مساهماتها التي تبلغ ملايين السنتيمات من الشركة بعد عجزها عن تنفيذ التزاماتها.
إغلاق الحدود في وجه رئيس جماعة تازة
أشارت الجريدة أيضًا إلى أن الوكيل العام للملك باستئنافية فاس قرر إغلاق الحدود في وجه عبد الواحد المسعودي، رئيس جماعة تازة، الذي تم توقيفه عن ممارسة مهامه من طرف عامل الإقليم. كما احال طلب عزل المعني بالأمر إلى المحكمة الإدارية بفاس بسبب شبهة سوء التدبير المالي والإداري.
تفشي الملاريا في جنوب الجزائر
وفقًا لجريدة “العلم”، فإن الملاريا تنتشر في جنوب الجزائر، حيث ظهرت صور ونداءات استغاثة من مناطق مثل تنمراست وبرج باجي مختار وتين زواتين وتيماوين. هذه الصور تظهر المواطنين منتشرين في الشوارع وقرب مداخل المراكز الصحية المهجورة، مما يبرز مدى فظاعة الوضع الوبائي في هذه المناطق.
وأعلنت السلطات الجزائرية، تحت ضغط الحقائق، أن بعض المناطق في أقصى الجنوب الشرقي هي بؤرا وبائية بفعل تفشي الملاريا والدفتيريا وسط السكان. وأشارت شخصيات معارضة إلى وجود عشرات الوفيات ومئات المصابين، مع عدم وصول فرق الرعاية الصحية لهم.
خطر المنافسة غير العادلة على التمور المغربية
دعت جريدة “العلم” إلى إعادة تقييم سياسات استيراد التمور في المغرب، خاصة بعد مطالبة رشيد البسيطة، رئيس جمعية منتجي التمور العصريين، وزير الصناعة والتجارة بتحديد كميات التمور الأجنبية في الأسواق المغربية لحماية المنتوج الوطني. وأشار إلى أن استيراد كميات كبيرة من التمور الأجنبية بأسعار منخفضة يcreates منافسة غير عادلة، besonders بالنسبة لصغار المنتجين في الواحات الذين يعانون من التحديات المناخية.
وأبرزت أن التمور المحلية تباع بأسعار أقل بكثير من تكلفة الإنتاج المحلي، مما يؤدي إلى تقليل فرص بيعها بالأسواق ويهديد دخل صغار المزارعين والاقتصاد المحلي بشكل عام.
اختلاسات مالية في وكالة بنكية
أفادت “الأحداث المغربية” أن اختلاسات شملت مبالغ مالية كبيرة بإحدى الوكالات البنكية، حيث اكتشف مسؤول الوكالة وجود نقص كبير في الحسابات خلال عملية الموازنة.قدرت المبالغ المختلسة مبدئيًا بحوالي 400 مليون سنتيم، وسيحل بالبنك لجنة تحقيق تابعة لإدارته المركزية للتحقق من المبلغ المختلس بالضبط وكيفية اختلاسه. يعتقد أن الفاعل هو مستخدم اختفى عن الأنظار.
مطالبة بوقف هدم مستشفى العياشي
طالبت الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بالتراجع عن قرار هدم مستشفى العياشي للعلاجات الطبية بمدينة سلا، ورفض إقامة مشروع عقاري على أنقاض المستشفى. يعد مستشفى العياشي أكبر مستشفى وطني مرجعي في مجال الجهاز العضلي والهيكلي، ويقدم خدمات طبية كبيرة للمواطنين والمرضى في مدينة سلا والمدن المجاورة.
تعزيز مدينة الدار البيضاء بمراحيض عمومية
كتبت “الأحداث المغربية” أن العاصمة الاقتصادية ستتعزز بـ 60 مرحاضًا عامًا بمعايير عالية، بعد حصول مقاولة مغربية على طلب عروض لتوفير وتركيب وتشغيل مراحيض عمومية بمدينة الدار البيضاء. ستكون المهمة مقسمة على شطرين في مدة إجمالية 6 أشهر بكلفة 11,49 مليون درهم.
غياب صيدليات الحراسة بتيط مليل
أشارت “بيان اليوم” إلى غياب صيدليات الحراسة بتيط مليل، مما يجعل المرضى أو مرافقيهم يتكبدون عناء ومشاق الطريق وتكاليف أخرى بحثًا عن الأدوية. يعيش سكان يفوق عددهم 50 ألف نسمة تحت رحمة التدبير العشوائي لقطاع الصيدلة وطقوس أخرى قروية، مما يجعل المرضى يلجؤون ليلا إلى جماعات ترابية بعيدة لاقتناء الأدوية.
مصادقة على تصاميم تحديد مدارات الدوائر
أنعقدت اللجنة الإقليمية للتعمير بوزان يوم 19 شتنبر بمقر عمالة وزان لمصادقة على تصاميم تحديد مدارات 17 دوارًا تابعًا للجماعات الترابية المتواجدة بدائرة الوحدة بإقليم وزان.