سارع عدد من الدول مثل الولايات المتحدة الأميركية وتركيا إلى انتقاد خطاب الرئيس السوري بشار الأسد، بينما اعتبره الاتحاد الأوروبي مخيبا للأمال ووصفته بريطانيا بأنه "غير مقنع" لأنه لا يرقى لمستوى العمل الملموس، أما الشارع السوري فقد تفاوتت رؤيته بين مؤيد ورافض.