استنطاق البرلماني و رئيس جماعة مولاي يعقوب لحزب الاستقلال من طرف قاضي التحقيق بمحكمة إلاستئناف بفاس .

استنطق قاضي التحقيق زوال اليوم ( 12 يوليوز 2012 ) بدهاليز محكمة الاستئناف البرلماني و رئيس جماعة مولاي يعقوب الاستقلالي ( محمد العيدي ).

و يعود الملف الذي أستدعي إليه الاستقلالي "العيدي" إلى نزاعات عقارية و من المنتظر أن يفجر الملف سقوط مجموعة من الرؤوس الوازنة بجماعة مولاي يعقوب الغنية بحماماتها و زوارها .

و يعرف رئيس الجماعة لدى ساكنة الجماعة التي يترأسها "بنجيب" لتوفره على جنسية مزدوجة لكل من بلده  الأصلي و هولندا .

و سبق للبرلماني ان حرم من الترشيح لمجلس  النواب و توقيفه لمدة شهر من طرف وزير الداخلية السابق لمدة شهرتحت رقم 3337/ 10 و ذلك لاستغلاله النفوذ و الترامي على الملك  العمومي و استعماله الشطط داخل الادارة و صدر ذلك بالجريدة الرسمية تحت عدد 59 /08بتاريخ 13 يناير  2011
 و فوجئ خصومه   في الانتخابات الأخيرة  ترشحه لمجلس النواب بإسم حزب الاستقلال ليفوز بمقعده رغم الحرب التي أعلنتها عليه مجموعة من ألأحزاب مستعينا بنفوذه القوي داخل إقليم مولاي يعقوب .