ساعات بعد إعلان انتخابه أمينا عاما جديدا لحزب الاستقلال، ظهر على يوتوب شريط تحت عنوان “السيرة السرية لشباط الهدية الاولى لقيادته الاستقلال”، يبدو أن مبادرة من معارضي وصول الرجل إلى قيادة حزب الميزان.
ومن ضمن التهم التي توجه إلى شباط أنه “كان عميل مخابرات بامتياز حيث كانت وسائله تعتمد على استغلال الفقراء والضعفاء واستخدام سلاح البلطجية ومن أبرز أسلحته الغوغاء“.