خاص بفاس نيوز بدون اي تدخل تحريري و من المصدر مباشرة الذي اتصل بنا على بريدنا الاكتروني [email protected]
إلى غاية 2012/10/22 إستمعت العدالة بفاس في ملف ما يعرف بسرقة قصر فاس إلى 22 شاهد و الذين أفادوا للمحكمة بإجماع أن المتهمين بريئين لما نسب لهما من جميع التهم كلما في الأمر أن هدا الملف فهو عبارة عن أكاذيب أعدت من طرف مقدم الشرطة عادل الرايسي و مفتش شرطة امجيدوالكيلي اللذان يعملان بالزي المدني بنفس المصلحة هذين الشرطيين لهما ملفات تأديبية و عقوبات إدارية صاحب هذه المؤامرة الريسي عادل استمتعت له المحكمة يوم 2012/10/15علانية عن جميع إليهم التي لفقها إلى الظابط الأمن الممتاز
علانية عن جميع إليهم التي لفقها إلى الظابط الأمن الممتاز فبدأ متلعتما و عرق الكذب يتصبب منه أثناء تصريحه يقول حسب ما سمع أو حسب ما استنتج و لم يشاهد أي شيء و صرح كذلك أن أقواله التي جاءت في محاضر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية فهي ليست أقواله , فبذلك أصبح هذا الملف واضح للعموم و يوم 2012/10/22 بجلسة المحكمة تم الاستمتاع إلى أربعة شهودهم الآخرين برؤو المتهمين بإجماعلما نسب لهما من طرف مقدم الشرطة الرايسي و تم الترافع من طرف محامي المتهمين اللذين برؤوا موكليهم لما نسب لهما من التهم نضرا لإنعدام أركان أي تهمة و حسب ما صرح به محامي المتهم الأول أن بطل هذه المؤامرة مقدم شرطة الرايسي بنى كل اتهماته بما كان يسمع و حسب ما إستنتج و صرح كدلك أن هناك أيادي خفية ورائ مقدم الشرطة الرايسي و هي عبارة عن خفافيش تسمع و لا ترى سخرته لإزالة هذ الضابط من منصبه جزاءاا على إخلاصهفي العمل و صرامته و استقامته لمدة 25 سنة من الأعتاب الشريفة و نطلب من القضاء المغربي أن لا تتلاعب عنه الخفافيش و يحكم عن اتهامات لشاهد لم يشاهد أي شيء و ذالك حسب تصريحاته في جلسة 2012/10/15 علانية يحكم كذلك عن متهميين برأتهم ما يزيد على 22شاهد في هذا الملف