تحولت عملية إنتحار تجريبية بطلها طفل بمكناس إلى انتحار فعلي ، بعدما حاول تلميذ يدرس بالمستوى السادس ابتدائي تجريب سكرات الموت عبر الإنتحار شنقا، محاولا تقليد أحد الفيديوهات المنتشرة على الموقع الإجتماعي "فايسبوك"… لكن الكرسي الذي كان يقف عليه لحظة التجربة زاغ عن مكانه ليتسبب في موته
و بالبيضاء قام مجهول بقطع أسلاك كهربائية عند تقاطع شارعي “أنوال” و”عبد المومن” الخاصة بتوصيل ترامواي البيضاء بالكهرباء مما أوقفه عن السير، واستدعى تدخل المصالح الخاصة بإصلاح الأعطاب. واستغرقت أكثر من ساعة للوصول بسبب تواجد مركز الصيانة الرئيسي بحي سيدي مومن التشارك وبسبب إزدحام الطرقات التي تختنق في هذه الأوقات خصوصا أن العطب تزامن مع وقت الدروة الذي يغادر فيه الطلبة و الموظفون مكان عملهم وتختنف به حركة المرور بالدارالبيضاء
وقد تسبب هدا التوقف المفاجئ والذي يعتبر الثاني له في أقل من أسبوع في اضطرابات كبيرة في حركة النقل وفي خلق موجة من الاستياء لدى مستعملي ترامواي
فيما تابع العشرات من رواد السويقة بالمدينة العتيقة بالرباط تفاصيل اعتقال شخص في العقد السادس كان يقوم بتصوير مؤخرات الفتيات بواسطة هاتفه النقال.
وكشف مصدر مطلع أن المتهم افتضح أمره بعد أن انتبهت إحدى الفتيات لما يقوم به، لتقوم بجره والصراخ في وجهه، ما أثار فضول عدد من مرتادي السويقة، إذ تمت محاصرته من قبل عدد من المواطنين، قبل أن يحضر أحد أفراد القوات المساعدة الذي اقتاد المتهم إلى مركز الأمن بالسويقة.
ان أفرادا من عائلة الفتاة حضروا إلى عين المكان، وحاولوا معاقبة المتلصص قبل أن يتم إبعادهم من طرف عناصر الشرطة التي حجزت الهاتف النقال، فيما احتشد العشرات أمام مركز الأمن لمتابعة ما يجري، وبعض فحص محتوى الهاتف تأكد وجود عشرات الصور التي التقطت من قبل المتهم لأماكن حساسة من أجساد عدد من النساء والفتيات في غفلة منهن.
في المقابل قال متتبعون إن بعض الأشخاص يقومون بتصوير لقطات جنسية أو حميمية قبل أن يرسلوها لمواقع عاليمة متخصصة في الاباحة والجنس…!!!! وفي هذا الصدد حذر أحد الأشخاص بضرورة مراقبة ما يجري ويدور في الخفاء لأنه ـ حسب قوله ـ “الأمر خطير والتصوير أصبح في كل مكان”.