توصلت فاس نيوز بمئات الرسائل توضح ان من يطالب بالمقاطعة مجموعة من الاشخاص جد معدودة تحاول فرض المقاطعة على آلاف الطلبة من خلال عملية التخويف التي يقودوها القاعديون بحسب الرسائل ، و تضيف رسالة “و ان الامن لأول مرة يتحمل مسؤوليته ” مطالبين بحماية امنية أكثر.
فيما لأول مرة علت اصوات كبيرة تطالب بإبعاد مشاكل السياسية و المصالح الشخصية و المجرمين بقناع طالب عن الساحة الجامعية، و يدين الكثيرون عبر المواقع الاجتماعية فيصل القاعدين و تحميلهم المسؤولية لما يقع.
و يقول خالد احد الطلبة صباح اليوم” يخيفوننا بوجوب الانخراط معهم و الا سنكون ضحية اعتداء همجي من طرفهم.
فيما حملت فاطمة الامن المسؤولية لصمته الطويل و انخراطه في جعل الجامعة ورقة سياسية يستخذمها متى شاء مرة للضغط على العدل و الاحسان مرة بطريقة عكسية معتمدين على قانون فرق تسود.
و اوضح العديد ان الجامعة ستستعيد قوتها و اشعاعها العلمي بفضل تواجد الملك الذي فضح الاعيب المخابرات و الاجهزة السرية و الخادمة لأجندات سياسية و حزبية شخصية ضيقة يظهرون من خلالها حلقة تخويفية للنضام ككل و المسؤولين على حد سواء.
و صرح آخر رفض ذكر اسمه لا نريد لا عدل و لا احسان و لا قاعديين جئنا نريد طلب العلم ومن يريد المتاجرة بهاته القضية فهو ارهابي.
و اردف آخر قائلا لنا وهو احد اباء الطلبة “الامن هو صانع الفتنة بسكوته الطويل نتمنى ان لا يغادر الملك لأنه بسبب حضوره تم تدخل الامن من اجل تعلم ابنائنا و شعارنا الله خالقنا و الوطن جامعنا و الملك قائدنا”.
كما اشار لنا آخر ان رئيس جامعة ظهر المهراز يتحمل المسؤولية الكاملة لتحويل ظهر المهراز الى افغانستان يقطنها اراهابيين علمانيين و متطرفين دينيين.
بتبع