هل يعلم أوزين بما يجري ويدور بمندوبية الشباب والرياضة بصفرو

تعيش ومند قترة مندوبية الشبيبة و الرياضة بصفرو على إيقاع التسيب و العبث و هي الأمور التي أصبحت موضوع استنكار يكاد يكون مشتركا بين الفاعلين الجمعويين و المهتمين بالقطاع و موضوع رسائل و شكاوي إلى الوزارة المعنية حول ما يجري و يدور في البناية المحاذية للملعب صفرو .
فمن ثلاث سنوات على تعيين النائبة حيت يكاد تكون حصيلة القطاع بالمدينة حصيلة صفرية أصبح لوقعها الفاعلون المدنيون يتساءلون عن حقيقة تواجد مندوبية تسمى بالشباب و الرياضة. فعلى مستوى التواصل تحرص المندوبة على إغلاق بابها في وجه المجتمع المدني بطريقة مضحكة من جملتها أن على الوافد إلى مكتبها أن يحرر رسالة وعليه أن يحدد فيها نقط الاستقبال عسى أن تحدد له النائبة المشغولة دائما و الله أعلم بأي شغل موعد لاستقباله .
و على مستوى تدبير الموارد البشرية تظل سمة غياب الموظفين بغير عذر السمة الغالبة حيت حددت فاس نيوز و بناءا على معطيات مؤكدة غياب موظفين بعينهم عن العمل في الإدارة و هم يشبهون من حيت الصفات الموظفين الأشباح و منهم من لم يجلس على طاولة مكتبه مند شهور ك م. ت الموظف في البناية المذكورة و ع.م الذي يشغل منصب مدير دار الشباب ببلدة البهاليل و الذي لا يلتحق بإدارته إلا في المناسبات و الموظفة المحترمة ن. ق الإطار الرياضي بالقاعة المغطاة و ر. أ الذي لا يلتحق بالعمل إلا مرة في الشهر. و الموظفة ف. ع التي تنتقل بدون رخصة إلى مدينة الرباط.. .
و على مستوى تدبير التسيير المالي للمندوبية فأن العديد من المقاولين الدين أنجزوا صفقات و أشغال لصالح المندوبية يشتكون من عدم أداء مستحقاتهم من جملتهم من قام ببناء ملاعب للقرب ك ح.أ و ع . أما على مستوى التسيير الإداري، فيتساءل البعض بفضول لمادا تحرص المندوبة المحترمة على تحرير مراسلاتها الداخلية و الخارجية باللغة الفرنسية ؟؟رغم أن القانون يمنع دلك و هل ما إدا كان للأمر صلة بزوجها الفرنسي الذي يعمر ببناية المندوبية في كل المناسبات .
و في انتظار أن تحصي وزارة أوزين كل هده الخروقات ، نعدكم أن لنا عودة مرة أخرى إلى الموضوع بشكاية الحيف الذي تمارسه المندوبة على بعض الموظفين مند مجيئها على رأس المسؤولية .

اh.s