ما إن تم نشر مقال حول ما يجري من عبث و تسيب بمندوبية الشباب والرياضة بصفرو على فاس نيوز حتى عم الارتباك و الحيص بيص بالادارة المعنية، بعد أن وصلت روائح عبثها الى الكاتب العام للوزارة شخصيا. الادارة و بعد صدمة المقال الدي كشف الحبل على الغارب تفقت عبقريتها عبر اللجوء الى الضغط على موظفيين شبه لها بأنهم هم من زودنا بالمصادر ، في محاولة يائسة منها تكشف مرة أخرى مدى حقد المتلاعبين بالصالح العام على الحقيقة و الرأي .
من جانبنا اتصل بنا موظف من الادارة و بإعاز من مندوبة الشبيبة و الرياضة التي راكمت مند مجيئها الى المندوبية إرتا من التسيب اتصل بنا ليعرف مصادر الخبر ملوحا بالاغراءات قبل أن يقلبها بعد يأسه تهديدات ، و لا داعي لتدكيرهدا الموظف الدي حول حانة السعادة الى مكتب ملحق له و لأعوانه، بأن كشف مصادر الخبر هو خط أحمر بالنسبة لنا و نهمس بأسماعه بأننا لاتخيفنا تلويحاته اللجوء الى المحاكم فلنا الحجج الدامغة حول المقال( فأعلى ما في خيله يركبه) ولنا عودة بالتحقيق المفصل والمرئي حول العديد من خروقات المندوبية ، فترقبو ا المفاجئات.