توصلت فاس نيوز من مصادر مجهولة بالتالي:
على الساعة 18h00 ركب الطلبة حافلة الخط المباشر الرابط بين الموقع الجامعي ظهر مهراز و حي واد فاس
والذين اتخدو خطوة مشروعة للتصدي لبطجية “المراقبين” تتمثل في الإمتناع الجماعي للإدلاء بالبطاقة، فعند وصول الحافلة لساحة “الركس” كانوا بعض البغال المترصدين للطلبة في الإنتضار الدين لم يستطيعوا حتى إضهار وجوههم المعبرة عن مستواهم اللإنساني،فاتفق الطلبة على النزول للتكلم معهم و التحاور معهم حوار إنداري لكن الوحوش الضالة لادت بالفرار خائفة من غضب الجماهير في نفس الوقت وقع عطب كالعادة للعربة المجرورة “الحافلة” فعزمت الجماهير على الصعود للحافلة رقم 30 لإكمال الطريق التي كانت مطوقة برجل القمع بكل تلاوينها(صطافطات،درجات نارية…)بعد الصعود ضهرت سيارة زرقاء يركبها أربع عناصر من البلطجة المعروفين الدين ضهر عليهم الخوف من الطلبة، كانت المطاردة من طرف السيارة مع تنسيق مع السائق إلى أن إقتادو الحافلة إى “ولاية الأمن”التي كان رجالها إلى جنب البلطجية متعاونين معهم على ترهيب كل من رفض الخضوع لكلامهم لكن عزيمة الطلبة كات أقوى و فرضت عليهم النزول بدون إدلاء بالبطاقة،نعم كان هناك بعض المتراجعين و بعض المتخادلين رغم ذلك كان الفوز من نصيب الطلبة فتحية لكل من صمد في وجه الالة القمعية وتحية عالية للطالبات الدين ضحو بوقتهم من اجل كرامة الطالب التي ستبقى في اعلى القمم
انتهت معلومات مصادرنا التي ارتأت فاس نيوز عدم التدخل في خط تحرير المصادر، كما نشير ان شبيبة العدالة و التنمية تقوم بعمل جبار من اجل معالجة اشكال النقل الحضاري بالمدينة و فيما يلي رابط استطلاع رأي لمن يريد المشاركة:
https://www.docs.google.com/forms/d/1mKQ7dvjkdny7eVKldE6Hu3hVY1x8pPVEvgGq9hciG-w/viewform?pli=1