قال محمد أقبلي، محامي حفصة أمحزون خالة الملك، إن رؤوسا كبيرة ستسقط على خلفية أخطاء ارتكبت في حق موكلته، مضيفا كما ورد في يومية “الصباح” في عدد الأربعاء 22 ماي، إن أمحزون توجد في بيتها بخنيفرة، وأن أخطاء وقعت في المسطرة، صححت بعد تدخل وزارة العدل والحريات، التي وضعت يدها على الملف، وأن الأخيرة اكتشفت مجموعة من الأخطاء التي أدت إلى تعقيد الأمور.
هذا، و تحفظ المحامي عن ذكر الأسباب التي أدت إلى إيقاف حفصة أمحزون، أو التهم الموجهة إليها، مضيفا أن التحقيق يجري في سرية تامة، وأنه بعد انتهاء البحث سيدلي بمعطيات وحقائق من شأنها إسقاط رووس كبيرة.