لا حديث بتراب جماعة المشور فاس الجديد إلا عن توزيع بطاقة الراميد حيث اصبحت متوفرة لكل من يرغب الإستفادة منها لكن المشكل المطروح هو أنها مخصصة للمعوزين وذوي الدخل المحدود وليس لغيرهم هذا جعل القيل والقال عنها بكثرة وأن هناك مستشار جماعي لاعمل له سوى التوسط للراغبين في البطاقة وكيفما كانت وضعيته الإجتماعية فمن المسؤول عن دراسة الملفات الخاصة بطلبها. فهل يجب مراعاة تسليم البطاقة لمن هو أهل لها مع فتح تحقيق نزيه وشفاف عن البطائق المسلمة و إتخاذ كل الإجراءات الضرورية لمعاقبة المساهمين في هذه النازلة .