في هذه الاثناء يتم منع الصحفيين الوطنين من دخول باب المكينة لتغطية مهرجان الموسيقى الروحية من طرف المنظمين، و من المترقب افتتاحه بعد قليل من طرف الاميرة للالة سلمى، فيما افاد مراسلون محليون ان الصحافة الدولية سمح لها بالحرية الكاملة في تغضية يوم الافتتاح.
و افاد احد مؤطري المهرجان ان كثافة الصحفيين تتجسد فقط في اليوم الأول ، بسبب تواجد الاميرة يشار ان السنة المنصرمة عاشت تقريبا على نفس الايقاعات وصلت الى حد مناوشات بين حراس الاميرة و مراسل ليكنوميست يونس العلمي.
و قد علمت فاس نيوز للتو عن توجه الصحفيين لباب المكينة من اجل تجسيد وقفة احتجاجية