عرف شارع ليبيا في الدار البيضاء، في حدود الساعة الثامنة، حركة غير عادية.
فأمام فيلا توجد في الشارع كان يقف حراس خاصين من مديرية أمن القصور، وهو ما جعل المارين يتأكدون من وجود شخصية من العائلة الملكية، حسب ما استقته.
وبعد فترة تحرك الحراس الخاصين وأمامهم السيارة، التي يعتقد أنه كان بداخلها الأميرة للا سلمى، ويتقدهم رجلي أمن على متن دراجتين لفرقة الخفر الملكي