تعيش مند مدة بحسب مصادر، مدرسة مولاي إسماعيل الإبتدائية وسط صفرو بدون كهرباء حيت يضطر التلاميذ إلى مغادرة أٌقسامهم قبل اندثار أشعة الشمس . نفس المدرسة عاشت بدون ماء لمدة ستة أشهر رغم أن بنايتها في أحلى مظهر وكما يقال إدا غاب الماء حضر التيمم ،أما إدا غاب النور عن أقسام الدراسة فتلك حكاية مدرسة مولاي إسماعيل التي قد لا يعلمها النائب المحترم. والحكاية لم تنتهي بعد، فبمنطقة حيناجن ثمة مدارس شبيهة بمخيمات للاجئين حيث لا نوافذ و لا أبواب أما الطريق التي يسلكها التلاميذ كل صباح تظل غير مهيئة.