زيارة الملك لإفريقيا أزعجت فرنسا و اسبانيا و المجتمع المدني يرد بقوة

إنه محمد بن الحسن، الإبن البار الذي يمشي بخطوات والده رحمه الله القائل : “لا، لم و لن نقبل وصاية على المغرب”.
نهبت فرنسا و اسبانيا ما يكفي من خيرات إفريقيا و حصنتا اقتصادهما باستغلال اليد العاملة الإفريقية.
المغرب اليوم في إفريقيا برجاله و أمواله و تجرباته، يشيد يبني و الأفارقة يسكنون، يغرس و الأفارقة يأكلون.
المغرب ذهب إلى افريقا ليستثمر و ينمي لا للنهب و استغلال ثرواتها كما تعودت فرنسا و اسبانيا.
ضعفاء، جبناء، أرسلوا مثليات للتعري في ساحة حسان و غيرها باستعمال منظمة “فيمن” أو “في من ؟” الإستفزازية بمباركة استخبراتية فرنسية و اسبانية.
كيف لنا نحن المغاربة أن لا نفتخر بالشبل بن الأسد صاحب “التحدي” رحمه الله الذي قال :
Les batailles de la vie ne sont pas gagnées par les plus forts….ni par les plus rapides…mais par ceux qui n’abandonnent jamais.
رحم الله الحسن و أطال الله في عمر بن الحسن، مفخرة المغاربة الذين لن يستسلموا.
عشور دويسي