عادل بنحمزة، فيادي استقلالي غيور على مدينة فاس

بالرجوع إلى تدوينة عادل بنحمزة الناطق الرسمي لحزب الإستقلال و مطالبته بتحقيق مع المسؤولين الأمنيين الحاليين أو السابقين، و غيرته على مدينة فاس التي سبق أن قال فيها السيد عبد الإله بن كيران الأمين العام لحزب العدالة و التنمية “من فاس العلمية إلى فاس الإجرامية”.
المجتمع المدني الذي يتتبع الشأن المحلي للعاصمة الروحية للمملكة عن قرب، يؤكد جازما للقيادي و الناطق الرسمي لحزب الإستقلال، أن من مطالبه المشروعة كانت و ستبقى : “الأمن و الأمان و الإستقرار”.
المجتمع المدني كذلك، يطالب السيد عادل بنحمزة، الغيور على مدينة فاس، بموازاة مع طلبه المحترم، أن يؤكد غيرته بطلب تحقيق نزيه و شفاف مع من أمنتهم ساكنة فاس على تسيير الجماعة لمدة 12 سنة، كيفما كان انتمائهم السياسي، وكذلك مع كل من همش المدينة و شبابها و صناعها و تجارها و الساكنة ككل و كيف أصبح بقدرة قادر ملياردير بعد ما كان لا يملك دراجة نارية….
فبدون شك، السيد عادل بنحمزة، خريج مدرسة علال الفاسي، سيترحم على الزعيم، بطلب تحقيق عميق في ملفات الفساد بمدينة الملوك، لينطق “الميزان” بكلمته.
عشور دويسي