أدى انفجار مدوي لقنينة غاز الى نسف أسرة باكملها بمدينة الدارالبيضاء في مشهد مخيف وصادم، وبحسب مصادر فإن منطقة ليساسفة كانت مسرحا داميا لهذه الفاجعة.
على إثر هذا الحادث المأساوي فارق اب وابنته الحياة، حيث لفظا أنفاسهما الأخيرة متأثرين بالحروق التي تسببت فيها القنينة القاتلة، في الوقت الذي لا تزال فيه الزوجة بقسم الحروق، بعد أن تم إسعافها وإنقاذها.
هذا وقد تم فتح تحقيق في الفاجعة، من أجل تحديد وكشف ملابسات الحادث.