في آخر التطورات حول موضوع الجريمة التي هزت مدينة أرفود وراحت ضحيتها “نورة” وبعد زيارة ميدانية قام بها طاقمنا للوقوف ميدانيا على حيثيات الجريمة الشنعاء ، أظهرت التحقيقات تورط صارخ لرجال الأمن الخاص العاملين بفندق “السلام” مكان وقوع الحادث المأساوي.
وقد تضرر فندق “كابي”gabi المجاور بشكل كبير ماديا ومعنويا جراء خلط البعض بين المكان الحقيقي التي وقعت فيه الجريمة رغم أن الفندق الأخير كان لمسيريه الفضل في إعتقال الجاني وتسريع وتيرة البحث والتحقيق بفضل كاميرات المراقبة الموجودة على جنابات فندق “كابي” gabi