كشفت وسائل إعلامية أن فتاتين تحملان جنسيات مغاربية، إحداهما مغربية وأخرى جزائرية، انتقمتا لسعد لمجرد، حيث انهالتا بالضرب على لورا، الفتاة الفرنسية التي اتهمت “لمعلم” باغتصابها وتعنيفها، داخل ملهى ليلي بباريس.
وأضافت ذات المصادر، أن أصدقاء لورا تدخلوا لإنقاذها، قبل أن تفر إحداهما، ليصل فيما بعد الأمن الذي اقتاد الجميع إلى إحدى الدوائر الأمنية ممن أجل التحقيق في الواقعة.
وأضافت ذات المصادر، أن أصدقاء لورا تدخلوا لإنقاذها، قبل أن تفر إحداهما، ليصل فيما بعد الأمن الذي اقتاد الجميع إلى إحدى الدوائر الأمنية ممن أجل التحقيق في الواقعة.